للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١ - قيل: الإقامة في المسجد على صفة مخصوصة (١).

٢ - وقيل: لزوم المسجد لطاعة الله تعالى (٢).

٣ - وقيل: لزوم المسجد لطاعة الله تعالى على صفة مخصوصة، من مسلم، طاهر مما يوجب غسلاً (٣).

٤ - وقيل: لبث صائم في مسجد جماعة، بنية (٤).

٥ - وقيل: لزوم المسجد بصفة مخصوصة (٥).

٦ - وقيل: الإقامة في المسجد، لا يخرج منه إلا لحاجة الإنسان (٦).

٧ - وقيل: المكث في المسجد بنية القربة (٧).

٨ - وقيل: لزوم مسلم عاقل، ولو مميز لا غسل عليه مسجداً ولو

ساعة (٨).


(١) المغني، لابن قدامة، ٤/ ٤٥٥.
(٢) الشرح الكبير، مع المقنع والإنصاف، ٧/ ٥٦١.
(٣) الإنصاف للمرداوي المطبوع مع المقنع والشرح الكبير، ٧/ ٥٦١.
(٤) التعريفات للجرجاني، ص٥٣.
(٥) كتاب الفروع لابن مفلح، ٥/ ١٣٢.
(٦) لسان العرب، ٩/ ٢٥٥، قال: عكف يعكُف ويَعكِف عكْفاً وعَكوفاً لزم المكان، والعكوف: الإقامة في المسجد، قال الله تعالى: (وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ) قال المفسرون وغيرهم من أهل اللغة: ((عاكفون مقيمون في المساجد لا يخرجون منها إلا لحاجة الإنسان، يصلي فيه ويقرأ القرآن، ويقال لمن لزم المسجد وأقام على العبادة: عاكف ومعتكف .. )) [لسان العرب، ٩/ ٢٥٥].
(٧) معجم لغة الفقهاء، للروّاس، ص٥٦.
(٨) الروض المربع، تحقيق الطيار ومجموعته، ٤/ ٤١٤.

<<  <   >  >>