(٢) رواه مسلم/ الصحيح ١٥/ ٩٤ ـ ٩٦، ابن سعد/ الطبقات ٣/ ١٨٩، ١٩٠، أحمد/ المسند ٣/ ١٠٠، وغيرهم. (٣) الكَتَمُ: نبات يخلط مع الوسمة للخضاب الأسود. ابن منظور/ لسان العرب ١٢/ ٣١. رواه أحمد/ المسند ٣/ ١٦٠ صحيح. قال: ثنا محمّد بن مسلمة الحراني عن هشام عن محمّد بن سيرين، قال: سئل أنس بن مالك عن خضاب … الأثر. (٤) رواه إسحاق بن راهويه/ المسند/ المطالب العاليه لابن حجر ص ٤٧٥/ب، ابن أبي عاصم/ الآحاد والمثاني ١/ ١٠١، أبو نعيم/ معرفة الصحابة ١/ ٢١٠، المقدسي/ المختارة ١/ ٢٣٤، ٢٣٥. ومداره عند إسحاق وابن أبي عاصم وأبي نعيم على سويد بن عبد العزيز الدمشقي. قال البخاري: في بعض حديثه نظر. وقال أحمد: ضعّفوه. وقال مرة: متروك. وقال ابن عدي: يقرب من الثقات. وقال الذهبي: قلت ولا كرامة بل هو واه جداً. وقال النسائي: ليس بثقة. ميزان الاعتدال ٢/ ٢٥١، وقال ابن حجر: ضعيف. تق: ٢٦٠. وفي سنده عند المقدسي شيخه محمّد بن أحمد الصيدلاني صدوق. سير أعلام النبلاء ٢١/ ٤٣٠. وكذلك محمّد بن حميد وثابت بن العجلان صدوقان تق: ٤٧٥، ١٣٢. وبقية رجاله ثقات فالأثر حسن. وجاء في رواية ضعيفة أن مولاة لعمر عرضت عليه أن تصبغ لحيته، فقال: ما أراك إلا تطفئي نوري. رواه الحاكم/ المستدرك ٣/ ٨٩، الطبراني/ المعجم الكبير ١/ ٦٦، وفي إسناديهما بقية بن الوليد، صدوق مدلس من الثالثة ولم يصرح بالسماع، وفيه عبدالرحمن بن عمرو السلمي، مقبول من الثالثة. تق ٣٤٧. فالأثر ضعيف.