(٢) ابن أبي شيبة/ المصنف ٦/ ٢٠٣، ٥٥٠، البلاذري/ فتوح البلدان ص ٢٧٨، ٢٧٩، الطبري/ التاريخ ٢/ ٥٣٤، ٥٤٥، صحيح من طريق ابن أبي شيبة. قال: حدّثنا أبو أسامة، قال: حدّثنا إسماعيل أخبرنا قيس، قال: قال عمر: ألا تخبروني … الأثر. (٣) البلاذري/ فتوح البلدان ص ٢٧٨، ٢٧٩ من رواية مجالد عن الشعبي، الطبري/ التاريخ ٢/ ٥٥٠، ٥٨٧ من غير إسناد. وقد تقدم ما رواه الطبري من أن عمر رضي الله عنه ولى الكوفة بعد نزعه عمار بن ياسر وقبل تولية المغيرة بن شعبة أبا موسى الأشعري، وتقدم الكلام على ذلك في ص: ٧٠٢. وذكر خليفة بن خياط رحمه الله أن عمر رضي الله عنه ولي الكوفة بعد عزله عمار سعد بن أبي وقاص مرة أخرى، ثم عزله وولاها جبير بن مطعم، ثم عزله قبل أن يسير إليها وولاها المغيرة بن شعبة، التاريخ ص ١٥٤، ١٥٥ من غير إسناد.