(٢) رواه ابن سعد / الطبقات ٣/ ٢١١، ابن أبي شيبة / المصنف ٦/ ٣٥١، البلاذري / أنساب الأشراف ص ٨٥، ٨٦، تمام الرازي / الفوائد ٢/ ٢٣٠، ٢٣١، وإسناده عند ابن سعد وابن أبي شيبة والبلاذري رجاله ثقات لكنه معضل يرويه عن عمر بسطام بن مسلم ثقة من السابعة لم يدرك زمان عمر رضي الله عنه، وفي إسناده عند تمام إسحاق بن الحسن الطحان، لم أجد له ترجمة، وفيه موسى بن ناصح ذكره الخطيب البغدادي ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً، تاريخ بغداد ١٣/ ٣٩، ومعنى الأثر صحيح فإن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما لم يتأمر عليها أحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم. (٣) روا ابن سعد / الطبقات ٣/ ٢٧٣، أحمد / المسند ١/ ٢٩، عبد بن حميد / المنتخب ص: ٢٤١، الفاكهي / أخبار مكة ١/ ٤٠٧، الترمذي / السنن ٥/ ٢٢٠، البلاذري / أنساب الأشراف ص ١٦٢، البزار / المسند ١/ ٢٣١، أبو يعلى / المسند ٦/ ٣٧٦، ابن السني / عمل اليوم والليلة ص ٣٤٢، البيهقي / شعب الإيمان ٦/ ٥٠٢، وفي إسناده عند ابن سعد سعيد بن حميد الثقفي الوراق ضعيف. تق ٢٤٠، وفيه إعضال فإن الوليد بن أبي هشام، صدوق من السادسة لم يدرك عمر رضي الله عنه، ومداره عند بقية من رواه علي عاصم بن عبيد الله بن عاصم ضعيف من الرابعة. تق ٢٨٥، فالأثر ضعيف، وضعفه الشيخ الألباني في ضعيف الترمذي ص ٤٦٨.