(٢) رواه أحمد / المسند ١/ ٢٤٥، الحارث بن أبي أسامة / المسند / بغية الباحث للهيثمي ٢/ ٧٢٣، الطبراني / المعجم الكبير ١٢/ ٢١٥، ٢١٦، ومداره على علي بن زيد بن جدعان وهو ضعيف. تق ٤٠١، فالحديث ضعيف. وأصل الحديث في صحيح البخاري (فتح الباري ٨/ ٣٥٥) وفيه أن الرجل قال لما نزلت الآية: ألي هذه؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لمن عمل بها من أمتي وليس فيه ذكر لعمر رضي الله عنه. (٣) رواه الجعد/ المسند ٢/ ٧٨٩، أحمد / فضائل الصحابة ١/ ١٣٤، ١٦٤، ٤٢٥، الترمذي / السنن ٥/ ٢٧٨، ٢٧٩، البلاذري / أنساب الأشراف ص ٢٥٤، الطبراني / المعجم الكبير ١١/ ٧٩، بحشل / تاريخ واسط ص ٢٣٠، ٢٣١، وفي إسناده عند الجعد سوار بن مصعب الهمداني، قال أحمد: متروك الحديث، وقال ابن معين: ليس بشيء، الجرح والتعديل / ابن أبي حاتم ٤/ ٢٧١، ٢٧٢، وفيه عند أحمد معلى بن هلال بن سويد الحضرمي، اتفق الأئمة على تركه وتكذيبه. تق ٥٤١، وفيه عند الترمذي تليد بن سليمان المحاربي، قال ابن حجر: رافضي ضعيف. تق ١٣٠، وفيه عطية بن سعد بن جنادة العوفي من مدلسي الطبقة الرابعة، وهو صدوق يخطئ كثيراً تق: ٣٩٣، وتعريف أهل التقديس ص ١٣٠. ولم يصرح بالسماع، وفيه عند البلاذري، وبحشل ليث بن أبي سليم زنيم، صدوق اختلط جداً ولم يتميز حديثه، فترك تق ٤٦٤، وفيه عند الطبراني محمد بن مجيب الثقفي الصايغ متروك تق ٥٠٥، فالحديث ضعيف جداً، وقد ضعفه الشيخ الألباني في ضعيف سنن الترمذي ص ٤٩٢.