(٢) القَلَقُ: الانزعاج، والوَضِين: حِزام الرحل. ابن الأثير/ النهاية في غريب الحديث ٤/ ١٠٣. (٣) رواه الشافعي/ المسند ص ٣٧٣، ابن أبي شيبة/ المصنف ٥/ ٢٧٥، البيهقي/ السنن الكبرى ٥/ ١٢٦. وسنده عند ابن أبي شيبة متصل ورجاله ثقات سوى محمّد بن فضيل، فهو صدوق. تق: ٥٠٢. فالأثر حسن. وفي رواية البيهقي كان عمر يوضع في محسر وهو يتمثل بهذا البيت، قال ابن الأثير وضع البعير يضع وضعاً، وأوضعه راكبه إيضاعاً، إذا حمله على سرعة السير. النهاية في غريب الحديث ٥/ ١٩٦. وهذا البيت من الشعر الذي تمثل به عمر رضي الله عنه لابن رئيس نجران الذي كان في عهد النبيّ صلى الله عليه وسلم أسلم وحجّ وقال هذا البيت. انظر: ابن هشام/ السيرة النبويّة ٢/ ٢٥٦.