(٢) الأحنف بن قيس بن معاوية بن حصن التميمي السعدي أبو بحر، اسمه الضحاك وقيل صخر، مخضرم ثقة. تق ٩٦. (٣) رواه أحمد/ الزهد ١٤٢، ١٤٣، ابن شبه/ تاريخ المدينة ٢/ ٢٦٠، ٢٦١، صحيح عند ابن شبه. قال: حدّثنا معاذ بن معاذ، حدّثنا عون عن الحسن عن الأحنف. (٤) النخالة: قشر الحب. الفيومي/ المصباح المنير ص ٢٢٨. فمعنى ينخل أي: يزال عنه قشره. (٥) رواه عبدالله بن المبارك/ الزهد ص ٢٠٦، ابن سعد/ الطبقات ٣/ ٣١٩، ابن أبي شيبة/ المصنف ٧/ ٩٥، هناد/ الزهد ٢/ ٣٦٢، البلاذري/ أنساب الأشراف ص ٣١٨. صحيح من طريق ابن أبي شيبة. قال: حدّثنا أبو معاوية بن عن الأعمش عن شفيق عن يسار بن نمير، قال: ما نخلت … الأثر. وروي في أثر ضعيف أن عمر قال: لا ينخل لي دقيق، رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل غير المنخول، رواه ابن سعد/ الطبقات ١/ ٣٩٣، ٣٩٤، أحمد/ الزهد ص ١٥٢، ١٥٣، وفي إسناديهما عمرو بن عبدالله بن أبي إسحاق السبيعي، وهو ثقة مدلس، من الطبقة الثالثة، ولم يصرح بالسماع وروايته عن عمر منقطعة.