(٢) رواه عبد الرزاق / المصنف ٤/ ٢٢٥ صحيح. قال: أخبرنا معمر عن الزهري عن المسيب عن أبيه. (٣) مراد عمر رضي الله عنه بذلك الإسراف الذي هو مجاوزة الحد والغلو في الإفطار وذلك بتأخيره عن وقته الذي هو غروب الشمس، حيث أن ابن أبي شيبة رحمه الله صنف الأثر تحت باب تعجيل الفطر. (٤) رواه ابن أبي شيبة / المصنف ٢/ ٢٧٨، صحيح. قال: حدّثنا ابن فضيل عن بيان عن قيس، قال: ناول عمر … الأثر. وقد حض النبي صلى الله عليه وسلم على تعجيل الفطر، قال صلى الله عليه وسلم: "لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر"، رواه البخاري / الصحيح ١/ ٣٣٥، وقال ابن حجر رحمه الله: قال ابن دقيق العيد: في هذا الحديث رد على الشيعة في تأخيرهم الفطر إلى ظهور النجوم، فتح الباري ٤/ ١٩٩.