مشوم كان قدما مبغضا … يبين فيه اللوم من كان يهتدى فدلاهم في الغى حتى تهافتوا … وكان مضلا أمره غير مرشد (٢) ابن هشام، ص ٥٣٠ - ٥٣١، والبيت الأول عند مصعب (ص ٣٠١، وعزاه ابن دريد في الاشتقاق، ص ٦٣، إلى بحير بن عبد الله القشيرى)، والبيت الأخير في جمهرة ابن الكلبى، ص ٨١. وروى البخارى في صحيحه، كتاب مناقب الأنصار (٦٣/ ٤٣، حديث ٢١) لزوج أم بكر، لم يسم، أربعة أبيات: أولها الخامس ههنا، ورابعها الأخير ههنا وروى في أوله «يحدثنا» بدل «يخبرنا». أما الثانى والثالث كما يلى: وماذا بالقليب قليب بدر … من القينات والشرب الكرام تحيى بالسلامة أم بكر … وهل لي بعد قومى من سلام (٣) ليس في ديوانه المطبوع، ولكن راجع مصعبا الزبيري، ص ٢٠٦، وابن هشام ص ٥٣٣، حيث اختلافات وزيادات. (٤) خ: بمسلات.