(٢) تاريخ بغداد ٩/ ٢٢٣ - ٢٢٦، ميزان الاعتدال ٤/ ٤٩٧، تهذيب التهذيب ١٢/ ٤٧. (٣) فالأَثَرُ بِهذا الإسناد ضعيفٌ جِدًّا؛ لوجود أبي بكر الهُذَليُّ في إسناده، وعدم معرفة البُرْجُمِيِّ. وقد رُويَ من هذه الطريق أربع وثلاثون مسألة. انظر: مسائل نافع بن الأزرق ١٨. (٤) الكامل ٣/ ١١٤٤ - ١١٤٥. (٥) والأَثَرُ بِهذا الإسناد ضعيفٌ؛ للانقطاعِ بينَ المُبَرِّدِ وأَبي عُبيدةَ، فأَبو عبيدةَ مات سنة ٢١٠ هـ، والمُبرد ولد سنة ٢١٠ هـ فلم يدركه، ولم يسمع منه. وأُسَامةُ بنُ زيدٍ في كتبِ التراجمِ اثنان مدنيَّانِ في طبقةٍ واحدةٍ، وهُما من المتِّفِقِ من الأَسْماءِ، ولم أَجد ما أُفرِّقُ بهِ بينَهما. فالأولُ أسامةُ بنُ زيدِ بنِ أَسلمَ العدويُّ، مَولاهم المَدنيُّ، ضعيفٌ مِنْ قِبَلِ حِفظهِ، ماتَ في خِلافةِ المنصورِ. والثاني أسامةُ بن زيدٍ الليثيُّ مولاهم أَبو زيدٍ المدنيّ، صَدوقٌ يَهِمُ، مات ١٥٣ هـ. انظر: تقريب التهذيب ١٢٣ - ١٢٤.