(٢) البقرة ٢٦٦. (٣) البيت في ديوانه ١٣٦، وفي طبقات فحول الشعراء ٢/ ٦٩٢ وانظر تعليق محمود شاكر رقم ٢، وتعليقه أيضًا في تفسير الطبري ٥/ ٥٥١ رقم ٣. (٤) انظر: معاني القرآن ١/ ٣٤٩. (٥) انظر: معاني القرآن ١/ ٢٩٥. (٦) انظر: الكشاف ١/ ٤٩٨. (٧) انظر: المحرر الوجيز ٢/ ٣١٩ - ٣٢٢ وقد أشار في صدر تفسيره للآية إلى اختيار الطبري في تفسير الآية مما يدل على قرب نظره في شاهده الشعري وتركه. (٨) انظر: تفسير الرازي (مفاتيح الغيب) ٧/ ٦٤. (٩) انظر: الجامع لأحكام القرآن ٣/ ٣١٩ - ٣٢٠، وقد أفاض في شرح معنى الإعصار لغة، ولم يستشهد بالشاهد مع إشارته لاختيار الطبري في الآية. (١٠) انظر: البحر المحيط ٢/ ٣٢٧، النهر الماد ١/ ٣٩٠. (١١) انظر: الدر المصون ٢/ ٥٩٨ - ٥٩٩، وقد عدل إلى ذكر شاهد آخر يؤدي المعنى الذي أداه شاهد الطبري دون أن يكون فيه ما في ذاك.