(٢) مسلم (٩٤٧) باب من صلى عليه مائة شفعوا فيه، واللفظ له، النسائي (١٩٩١) فضل من صلى عليه مائة، تعليق الألباني "صحيح". (٣) مسلم (٩٤٨) باب من صلى عليه أربعون شفعوا فيه، أَبو داود (٣١٧٠) باب فضل الصلاة على الجنائز وتشييعها، واللفظ له، تعليق الألباني "صحيح". (٤) فله قيراط: أصل القيراط في المعاملات حقير وهو نصف دانق والدانق سدس الدرهم، أي: شيء لا يذكر ولكن القيراط من قراريط الآخرة يساوي جبل أحد، وإذا كانت الصلاة على الميت تساوي قيراط وما هي إلا أربع تكبيرات وقراءة الفاتحة والصلاة على الرسول - صلى الله عليه وسلم - فكيف بصلاة الفرض والسنن ممن تحتوي على الركوع والسجود الذي هو من أفضل حالات العبد في الصلاة. (٥) متفق عليه، البخاري (١٢٦١) باب من أنتظر حتى تدفن، مسلم (٩٤٥) باب فضل الصلاة على الجنازة واتباعها، واللفظ له.