(٢) والفرج يصدق ذلك كله أو يكذبه: يصدق ذلك: أي بفعل ما تَمَنَّتهُ النفس، أو يكذبه: أي: بالترك والبعد عن الفواحش ومقدماتها. (٣) متفق عليه، البخاري (٥٨٨٩) باب زنى الجوارح دون الفرج، واللفظ له، مسلم (٢٦٥٧) باب قدر على ابن آدم حظه من الزنا وغيره. (٤) شعب الإيمان (٥٤٢٨)، واللفظ له، أبو داود (٢١٥٣) باب فيما يؤمر به من غض البصر، تعليق الألباني "حسن". (٥) أَبو داود (٥١٩٧) باب في فضل من بدأ السلام، تعليق الألباني "صحيح". (٦) الترمذي (٢٦٩٤) باب ما جاء في فضل الذي يبدأ بالسلام، تعليق الألباني "صحيح". (٧) الضعفاء الكبير للعقيلي (٢٣٩)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (١٦٣٨).