للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:

مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي، إِنَّكَ أنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ» متفق عليه (١).

«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ» أخرجه أحمد والترمذي (٢).

«أشْهَدُ أنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، رَضِيتُ بِاللهِ رَبّاً وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولا وَبِالإِسْلامِ دِينًا» أخرجه مسلم (٣).

سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.

{سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (١٨٠) وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (١٨١) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (١٨٢)} [الصافات: ١٨٠ - ١٨٢].

تم الفراغ منه بفضل الله وعونه وتوفيقه يوم الإثنين السادس عشر من شهر رجب من عام ١٤٢٧هـ.


(١) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٨٣٤)، ومسلم برقم (٢٧٠٤) واللفظ له.
(٢) صحيح: أخرجه أحمد برقم (١٠٤٢٠).
وأخرجه الترمذي برقم (٣٤٣٣)، وهذا لفظه، صحيح سنن الترمذي رقم (٢٧٣٠).
(٣) أخرجه مسلم برقم (٣٨٦).

<<  <  ج: ص: