(٢) زيادة من ب و س و ص. (٣) زيادة أ و ب و س. (٤) زيادة أ و ب و س. (٥) زيادة من أ و ص. (٦) إنما قدروا بالمج والعدس؛ لاستوائهما كيلاً ووزناً حتى لو وزن من ذلك ثمانية أرطال، ووضع في صاعٍ لا يزيدُ ولا ينقص، وما سوى ذلك تارةً يكون وزنه أكثر من الكيلِ: كالشعير، وتارةً بالعكسِ: كالملح، فإذا كان مكيالٌ يسعُ ثمانيةَ أرطالٍ من الملحِ والعدس، فهو الصَّاعُ الذي يكالُ به الشَّعيرُ والتَّمرُ وغيرها، والشارح رجَّحَ تقديرَهُ بالحنطةِ بناءً على أنَّه وَزَنَ الاماش والحنطة والشعير وجعلَها في المكيال، فوجد الماشَ أثقلَ من الحنطة، والحنطة أثقل من الشعير، فالمكيالُ الذي يُملأ بثمانية أرطال من الماش يُملأ بأقلَّ من ثمانيةِ أرطالٍ من الحنطةِ فلو قُدِرَ بالماشِ يكون أصغر. ولا يخفى أن التقدير بالشعير أحوط؛ لذلك نقل عن مشايخنا بالحرمين أنهم كانوا يفتون تقديره بثمانية أرطال من الشعير. ينظر: «رد المحتار» (٢: ٧٧)، و «عمدة الرعاية» (١: ٣٠). (٧) وهو ما يسع ألفاً وأربعين درهماً. ينظر: «الغرر» (١: ١٩٥)، و «التنوير) (١: ٧٧). (٨) ينظر: «تحفة المنهاج» (٣: ٣٢١)، و «تحفة الحبيب» (٢: ٣٥٧)، و «التجريد لنفع العبيد» (٢: ٥٠)، وغيرها. (٩) ساقطة من ص و ف و م.