(٢) نُسُك:: من نَسَكَ للهِ تعالى نَسْكًا ومَنْسَكاً: إذا ذَبَحَ لِوَجْهِه، والنَّسِيكَةُ: الذَّبِيحَة، والمَنْسِكُ: بِالكسرِ الموضِعُ الذي يُذْبَحُ فيه، وقد تُسَمَّى الذَّبِيحَةُ نُسُكًا، ثُمَّ قالوا لكلِّ عبادةٍ نُسُك، ومناسِكُ: الحَجِّ عباداتُه، وهذا من الخاصِّ الذي صارَ عامّاً. ينظر: «المغرب» (ص ٤٦٤)، و «مختار الصحاح» (٦٥٧). (٣) ولو طافت يوم النحر قبل الطواف لم تنفر حتى تطهر وتطوف. ينظر: «مجمع الأنهر» (١: ٢٨٦). (٤) الهَدْي: ما يُهْدَى إلى الحَرَمِ من شَاةٍ أَوْ بَقَرَةٍ أَوْ بَعِير، الوَاحِدَةُ هَدْيَة. ينظر: «المغرب» (ص ٥٠٣). (٥) زيادة من أ و ب و س. (٦) أي لا يكون محرماً حتى يُلبي مع النية … (٧) ينظر: «أسنى المطالب» (١: ٥٥٣)، و «نهاية المحتاج» (٣: ٣٤٢)، وغيرها.