للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

«حاشية شرح الوقاية» لشيخ الإسلام التفتازاني (ت ٩١٦ هـ) (١). ولها نسخة مخطوطة في مكتبة أوقاف الموصل (٢).

«ذخيرة العقبى على شرح الوقاية» ليوسف جلبي (ت ٩٠٥ هـ) (٣)، قال طاشكبرى (٤): وهي مقبولة متداولة بين الناس.

«حاشية على أوائل شرح الوقاية» لمحمد بن علي الفناري (ت ٩٢٩ هـ) (٥).

«حاشية شرح الوقاية» لقطب الدين المرزيفونيّ الرومي (ت ٩٣٥ هـ) (٦).

«حاشية شرح الوقاية» لمصطفى بن خليل (ت ٩٣٥ هـ) (٧).

«حاشية شرح الوقاية» لمحيي الدين محمّد بن الخطيب قاسم (ت ٩٤٠ هـ) (٨).

«حاشية شرح الوقاية» للقره باغي (ت ٩٤٢ هـ) (٩).


(١) وهو أحمد بن يحيى بنِ مُحَمَّدِ بنِ سَعْدِ التَّفْتَازَانِي، المعروف بشيخ الإِسلام الهَرَوِي، وله: «شرح التهذيب»، و «حواشي التلويح»، و «شرح الفرائض السراجيّة». ينظر: «تحفة النبلاء» (ص ٢٧). «الفوائد» (ص ٢٢١).
(٢) ينظر: «فهرس مخطوطات الموصل» (٤: ٧٨).
(٣) وهو يوسف بن جنيد التوقاتي، المشهور بأخي جلبي؛ نسبةً إلى توقات بلدة من بلاد الروم، قال طاشكبرى عنها: وهي مقبولة متداولة بين الناس، وله «هداية المهتدين» وهي رسالة جمع فيها مسائل متعلقة بألفاظ الكفر. ينظر: «الشقائق» (ص ١٦٦ - ١٦٧). «كشف الظنون» (٢: ٢٠٢١ - ٢٠٢٢).
(٤) في «الشقائق» (ص ١٦٦ - ١٦٧).
(٥) وهو محمّد شاه بن عليّ بن يوسف بالي بن محمّد بن حمزة الفناري، محيي الدين، وله «حواشٍ على شرح المواقف» للسيّد، وعلى «شرحه للسراجيّة». ينظر: «الشقائق» (ص ٢٢٩ - ٢٣٠). «مقدمة العمدة» (١: ٢٣ - ٢٤).
(٦) قال طاشكبرى: كان صاحب كرم وأخلاق حميدة ووفاء ومروءة، وكانت له مشاركة في العلوم، وكان له خصوصية بالعربية والفقه، وله: «حاشية على شرح المفتاح» للسيد. ينظر: «الشقائق» (ص ٢٨٦).
(٧) وهو والد مؤلّف «الشقائق»، له: «رسالة متعلّقة بعلمِ الفرائض»، و «رسالة في حلّ حديثي الابتداء»، و «رسالة على بعض المواضع من تفسير البيضاوي». ينظر: «الشقائق النعمانية» (ص ٢٣١ - ٢٣٣). «مقدمة العمدة» (١: ٢٥).
(٨) ينظر: «الكشف» (ص ٢: ٢٠٢٢)، «دفع الغواية» (١: ١٤).
(٩) وهو محمد القره باغي، محيي الدين، قال طاشكبرى: كان رجلاً سليم الطبع، حليم النفس، متواضعاً متخشعاً، أديباً لبيباً، صحيح العقيدة، مرضي السيرة، وله: تعليقات على «الكشاف»، وعلى «تفسير البيضاوي»، وعلى «التلويح»، وعلى «الهداية». ينظر: «الشقائق» (ص ٢٧٢). «دفع الغواية» (١: ١٥).

<<  <  ج: ص:  >  >>