(٢) ينظر: «فهرس مخطوطات الموصل» (٤: ٧٨). (٣) وهو يوسف بن جنيد التوقاتي، المشهور بأخي جلبي؛ نسبةً إلى توقات بلدة من بلاد الروم، قال طاشكبرى عنها: وهي مقبولة متداولة بين الناس، وله «هداية المهتدين» وهي رسالة جمع فيها مسائل متعلقة بألفاظ الكفر. ينظر: «الشقائق» (ص ١٦٦ - ١٦٧). «كشف الظنون» (٢: ٢٠٢١ - ٢٠٢٢). (٤) في «الشقائق» (ص ١٦٦ - ١٦٧). (٥) وهو محمّد شاه بن عليّ بن يوسف بالي بن محمّد بن حمزة الفناري، محيي الدين، وله «حواشٍ على شرح المواقف» للسيّد، وعلى «شرحه للسراجيّة». ينظر: «الشقائق» (ص ٢٢٩ - ٢٣٠). «مقدمة العمدة» (١: ٢٣ - ٢٤). (٦) قال طاشكبرى: كان صاحب كرم وأخلاق حميدة ووفاء ومروءة، وكانت له مشاركة في العلوم، وكان له خصوصية بالعربية والفقه، وله: «حاشية على شرح المفتاح» للسيد. ينظر: «الشقائق» (ص ٢٨٦). (٧) وهو والد مؤلّف «الشقائق»، له: «رسالة متعلّقة بعلمِ الفرائض»، و «رسالة في حلّ حديثي الابتداء»، و «رسالة على بعض المواضع من تفسير البيضاوي». ينظر: «الشقائق النعمانية» (ص ٢٣١ - ٢٣٣). «مقدمة العمدة» (١: ٢٥). (٨) ينظر: «الكشف» (ص ٢: ٢٠٢٢)، «دفع الغواية» (١: ١٤). (٩) وهو محمد القره باغي، محيي الدين، قال طاشكبرى: كان رجلاً سليم الطبع، حليم النفس، متواضعاً متخشعاً، أديباً لبيباً، صحيح العقيدة، مرضي السيرة، وله: تعليقات على «الكشاف»، وعلى «تفسير البيضاوي»، وعلى «التلويح»، وعلى «الهداية». ينظر: «الشقائق» (ص ٢٧٢). «دفع الغواية» (١: ١٥).