(٢) ينظر: «معارف العوارف» (ص ١٠٦). (٣) وله: «رسالة في بحث غسل المرفقين»، ينظر: «دفع الغواية» (١: ١٥). (٤) ينظر: «الكشف» (٢: ٢٠٢٣). (٥) ينظر: «الكشف» (٢: ٢٠٢٣). «مقدمة العمدة» (١: ٢٦). (٦) وهو حسين بن عبد الرحمن، حسام الدين، وله: «حواشي على أوائل شرح التجريد»، و «رسالة في استخلافِ الخطيب»، و «رسالة في جواز الذكر الجهريّ». ينظر: «الشقائق» (ص ٢٣١). «دفع الغواية» (١: ١٤). (٧) وهو مصلح الدين مصطفى بن حسام الدين، قال طاشكبرى: كان ماهراً في العلوم الأدبيّة، عارفاً بالعلوم الشرعيّة. وله: «مصنف في الإنشاء». ينظر: «الشقائق» (ص ١١٥). «دفع الغواية» (١: ١٣). (٨) قال اللكنوي في «دفع الغواية» (١: ١٧): نقل عنه في «غاية الحواشي» في بعض المواضع، ولا أعرف له ترجمة. (٩) قال طاشكبرى: كانت له مهارةٌ في العلوم الأدبيّة. وله: شرح على «مراح الأرواح» في الصرف، و «شرح الشافية»، و «شرح ملخص الجغميني» في الهيأة. ينظر: «الشقائق النعمانية» (ص ١٢٩ - ١٣٠). «مقدمة العمدة» (١: ٢٤). (١٠) وهو تلميذ مولى خسرو، قال طاشكبرى: كان عالماً فاضلاً جامعاً بين الأصول والفروع والمعقول والمنقول مشتغلاً بالعلم غاية الاشتغال صارفاً أوقاته فيه. ينظر: «الشقائق النعمانية» (ص ١٦٨). «دفع الغواية» (١: ١٣).