اكتفاء الشارح بإيراد استفهام على تعليل بعض المسائل دالٌ على عدم رضائه به كما في (٤: ١٩٨).
اهتمّ الشارح كثيراً بتأييد مسائل الفقه الحنفي من الناحية العقلية، وإضعاف ما احتجّ به الخصم، ولا سيما مع الشافعي إذ كثيراً ما يورد حجته ويبيِّن ضعفها، كما في المواضع (٤: ١٦٤)، وصدر الشريعة يعدّ من أئمة العلوم العقلية.
للشارح مخالفة في ذكر تعليل بعض المسائل الفقهية، وللعلماء بعده ردود عليه في ذلك. كما في (٢: ١٧٤، ٤: ١٧٥).
اعتنى الشارح كثيراً بتبيين مسامحات صاحب «الهداية» كما في (٣: ٢٠٤،٢١١).
إيجاز الشارح لأدلة صاحب «الهداية» كما في (٤: ٣٩).
للشارح مسامحات فيما يستدركه على صاحب «الهداية» كما في (١: ٢٣٣، ٣: ١٠٣).
توجيه وحمل الشارح كلام صاحب «الهداية» على وجه يصححه كما في (٢: ١٨٢ - ١٨٣).
للشارح متابعات لصاحب «الهداية» على خلاف عادته استدركها عليه مَن جاء بعده من العلماء كما في (١: ٢٧٥).
حمل الشارح كلام الماتن وصاحب «الهداية» على خلاف ما حمله عليه العلماء كما في (٢: ١١٣).
للشارح اختيارات يخالف فيها الماتن، منها: (٣: ١٥٦، ٢٨٢).
أدب الشارح مع جدِّه الماتن واضح جلي في شرحه، فإن يستدرك عليه مع مرعاة ذلك كما في (١: ٢٩٤،٢: ١٢١).
استدراك الشارح على الماتن إذا كانت عبارته موهمة كما في (٢: ٨٨،١٩٩، ٣: ١٦٣).
استدراك الشارح على الماتن وعدم تسليم العلماء له ذلك (٢: ١٢٢).
استدراك الشارح على الماتن ومتابعة العلماء له في ذلك (٢: ١٢٦).