للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(الصاحبان: المراد بها: أبو يوسفَ - رضي الله عنه - ومحمّد - رضي الله عنه - (١).

(الشيخان: المرد بها: أبو حنيفةَ - رضي الله عنه - وأبو يوسف - رضي الله عنه - (٢).

(الطرفان: المراد بها: محمّد - رضي الله عنه - وأبو حنيفة - رضي الله عنه - (٣).

(الإمام الثاني (٤): المراد بها: أبو يوسف - رضي الله عنه - (٥).

(الإمامِ الربانيّ: المراد بها محمّد - رضي الله عنه - (٦).

(عند أئمّتنا الثلاثة: المراد بها: أبو حنيفةَ وأبو يوسف ومحمد - رضي الله عنهم - (٧).

(الأئمّة الأربعة: أبو حنيفةَ ومالك والشافعي وأحمد - رضي الله عنهم -؛ أصحاب المذاهبِ المشهورة (٨).

(عنده: الضمير فيه في قول الفقهاءِ هذا الحكم عنده أو هذا مذهبه إذا لم يكن مرجعه مذكوراً سابقاً يرجعُ إلى الإمام أبي حنيفة - رضي الله عنه - وإن لم يسبق له ذكر؛ لكونه مذكوراً حكماً (٩).

(عندهما، ولهما، وقالا؛ الضمير يرجع إلى أبي يوسفَ - رضي الله عنه - ومحمّد - رضي الله عنه - إذا لم يسبق مرجعه، وقد يرادُ به أبو يوسف - رضي الله عنه - وأبو حنيفة - رضي الله عنه -، أو محمد - رضي الله عنه - وأبو حنيفة - رضي الله عنه - إذا سبق لثالثهما ذكر في مخالفِ ذلك الحكم، مثلاً: إذا قالوا: عند محمّد - رضي الله عنه - كذا، وعندهما كذا، يراد به أبو حنيفة - رضي الله عنه - وأبو يوسف - رضي الله عنه -: يعني الشيخين، وإذا قالوا: عند أبي يوسف - رضي الله عنه - كذا، وعندهما كذا: يرادُ به أبو حنيفةَ - رضي الله عنه - ومحمّد - رضي الله عنه -: يعني الطرفين (١٠).


(١) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(٢) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(٣) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(٤) وتطلق الثاني بدون الإضافة للإمام ويراد بها أبو يوسف، وكذا الرباني بالنسبة لمحمد.
(٥) ينظر: «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(٦) ينظر: «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(٧) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(٨) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(٩) ينظر: «مقدمة العمدة» (١: ١٧).
(١٠) ينظر: «مقدمة العمدة» (١: ١٧). «مقدمة فتح باب العناية» (١: ١٨).

<<  <  ج: ص:  >  >>