للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤١- موت الولد المنحرف عن الدين والعاق لوالديه والمرأة غير المستقيمة نعمة سابغة على الإنسان أن يشكر الله إذا حصل لهما موت أو فراق.

٤٢- الدخان والخمر والفساد سوس المال والأبدان والجاه والأخلاق والأولاد والأهل والأصحاب والجيران.

٤٣- شفاء الصدور في طاعة الله وتلاوة كتابه وتدبره، والعمل به وبسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.

٤٤- الكذب قبيح وعار في الدنيا والآخرة وربما نفع إذا قصد به إنقاذ مسلم أوماله أو أهله من ظالم أو في حرب الكفار أو في الإصلاح بين الناس.

٤٥- فقد الدين الإسلامي والصبر على فقده أعظم المصائب.

وَكُلُّ كَسْرٍ فَإِنَّ الله يَجْبُرهُ ... وَمَا لِكَسْرِ قَنَاةِ الدَّيْن جُبْرَانُ

٤٦- أصدق الناس المخلص لله في أقواله وأفعاله الثابت على توبته من الذنوب.

٤٧- الإصرار على الذنوب وعاء الذنوب فاحذره.

وَتَرْجِعُ لِلذُنُوبِ إِذَا بَرِيْتَا ... تَثُوبُ من الذُّنُوبِ إِذَا مَرِضْتَا

وَأَخْبَثُ ما تَكُونُ إِذَا قَويتَا ... إِذَا مَا الضُّرُّ مَسَّكَ أَنْتَ بَاكٍ

وَكَمْ كَشَفَ البَلاءَ إِذا بُلِيْتَا ... فَكَم مِنْ كُرْبَةٍ نَجَّاكَ مِنْهَا

مَدَى الأيامِ جَهْرًا قَدْ نُهِيتَا ... وَكَمْ غطَّاكَ فِي ذَنْبٍ وَعَنْهُ

وَأَنْتَ على الخَطَايَا قَدْ دُهِيْتَا ... أَمَا تَخْشَى بِأَنْ تَأَتِي المَنَايَا

وَأَنْتَ لِكُلِّ مَعْرُوفٍ نَسِيْتَا ... وَكَمْ عَاهَدْتَ ثُمَّ نَقَضْتَ عَهْدًا

إِلى قَبْرٍ تَصِيْرُ وَقَدْ نُعِيْتَا ... فَدَارِكَ قَبْلَ نَقْلِكَ مِنْ دِيَارِكَ

<<  <  ج: ص:  >  >>