للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

رَءوفٌ بِالبَرِيَّةِ ذُو امْتِنانِ

أَوَحِّدُهُ بِإِخْلاصٍ وَحَمدٍ ... وَشُكْرٍ بالضَّميرِ وَبِاللَّسَانِ

وَأَفْنَيْتُ الحَيَاةَ وَلَم أَصُنَهَا ... وَزُغْتُ إِلى البَطَالَةِ والتَّوانِي

وَأَسْألُهُ الرِّضا عَنِّي فَإِنِّي ... ظَلَمْتُ النَّفْسَ في طَلَبِ الأَمَانِي

إِلَيهِ أَتُوبُ مِنْ ذَنْبِي وَجَهْلِي ... وَإِسْرَافِي وَخَلْْْعِي لِلْعِنَانِ

١١٢- الاعتبار يهديك إلى الرشاد بإذن الله.

١١٣- الإعجاب ضد الصواب ويمنع الازدياد.

١١٤- مخالفة الأمر توجب سخط الأمر والإصرار على المعصية أعظم.

١١٥- اعص هواك وأطع مولاك تغنم الفلاح.

١١٦- إذا تم عقل المرء قل كلامه إلا بذكر الله وما والاه.

١١٧- إخزن لسانك عن الكلام إلا بذكر الله وتلاوة كتابه وما ورد عن رسوله - صلى الله عليه وسلم -:

عَلَيكَ بِذِكرِ اللهِ فِي كُلِّ سَاعِةٍ ... فَمَا خَابَ عَبْدٌ لِلْمُهَيْمِنِ يَذْكُرُ

آخر:

أَعِدْ ذِكْرَ قال الله قال رَسُولهُ ... هُمُا المِسْكُ مَا كَرَّرْتَهُ يَتَضَوَّعُ

١١٨- من صنع إليك معروفًا فكافئه فإن لم تجد فادع له للحديث.

١١٩- إذا استشارك أحد المسلمين صديق أو عدو فجرد له النصيحة.

١٢٠- إذا اصطنعت المعروف فاستره.

١٢١- إذا تناهت الشدة قرب الفرج بإذن الله.

١٢٢- أعقل الناس المعظم لله الممتثل لأوامره المجتنب لما نهى عنه.

١٢٣- اغتنم أيام صحتك قبل سقمك وغناك قبل فقرك وحياتك قبل موتك.

<<  <  ج: ص:  >  >>