(٢) التَنَاضُب وأضاة بني غفار موضع واحد، الأضاة أرض تمسك الماء، فيتكون فيها الطين، والتناضب: شجرات في هذه الأضاة، وهي لا زالت مشاهدة على جانب وادي سرف الشمالي إلى جوار قبر أم المؤمنين ميمونة، وقد صارت التناضب والأضاة أرضاً زراعية لأناس من لحيان … وقدم قام بجانبها الغربي اليوم حي على بعد ١٣ كيلاً من مكة. البلادي/ معجم المعالم الجغرافية ص ٦٤، ٦٥. (٣) رواه ابن إسحاق/ السيرة النبوية لابن هشام ٢/ ١٢٩، ابن سعد/ الطبقات ٣/ ٢٧١، ٢٧٢، ابن شبه/ تاريخ المدينة ٢/ ٢٢٨، الفسوي/ المعرفة والتاريخ ٣/ ٢٧٢، البزار/المسند ١/ ٢٥٨، ٢٥٩ وغيرهم، صحيح من طريق ابن إسحاق. قال: فحدّثني نافع مولى عبد الله بن عمر عن عبد الله بن عمر عن أبيه عمر بن الخطاب رضي الله عنه.