(٢) مفتاح دار السعادة (١/ ٢٧ - ٨٧) «هذا ظاهر كلامه من طريقة عرضه للمسألة» قاله شيخنا. وكذا في قصيدته «الميمية» ما يدلُّ على ترجيحه القولَ الأول، حيث قال:فَحَيَّ عَلىَ جَنَاتِ عَدْنٍ فَإِنَّهَا … مَنَازِلُكَ الأولىَ وَفِيهَا المُخَيَّمُوَلكِنَّنَا سَبْيُ العَدُوِّ فَهَلْ تُرَى … نَعُودُ إلىَ أَوْطَانِنَا وَنُسَلِّمُ؟ينظر: مفتاح دار السعادة (١/ ٤٢٥)، وحادي الأرواح (١/ ١٤)، وطريق الهجرتين (١/ ١٠٨)، وإغاثة اللهفان (١/ ١١٧)، ومدارج السالكين (١/ ١٨٨).(٣) أخرجه البخاري (٣٤٠٩) مسلم (٢٦٥٢ - ١٥) من حديث أبي هريرة ﵁.(٤) مجموع الفتاوى (٤/ ٣٤٧) وقارن بما في النبوات (٢/ ٧٠٥ - ٧٠٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute