(٢) انظر: الشعر والشعراء ١/ ٨٩، ٤٨٠، معاني القرآن للفراء ٢/ ١٨٣، وخزانة الأدب ٥/ ١٤٤ - ١٤٥. (٣) احتجَّ الأصبهانيُّ على أَنَّ كتاب العين لم يكن كُلُّه من تصنيف الخليل بقوله: «ومِمَّا يدلُّ على هذا استشهادهم بأشعارِ المولَّدين، مِمَّا لم يكن الخليلُ يلتفت إليه، ولا يَستشهدُ بِمِثلهِ. وقد علَّمت في العين والحاء والراء وغيرها على أكثر من أربعين بيتًا للمحدثين، مثل سليمان بن يزيد العدوي، وصالح بن عبدالقدوس، وسابق وبشار ومن في طبقتهم، بل وجدت فيه شيئًا من شعر أبي دلامة، والحسن بن هانئ، وهذا أدل دليل على أنَّ الكتابَ مُفْسَدٌ مَزيدٌ فيه». انظر: شرح ما يقع فيه التصحيف ٥٨ - ٥٩. (٤) خزانة الأدب ١/ ٢٢٠. (٥) طبقات فحول الشعراء ٢/ ٥٥٠ - ٥٥١. (٦) خزانة الأدب ١/ ٧٦. (٧) انظر: خزانة الأدب ١/ ٥.