للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وكذا حديث انى على الحوض حتى انظر من يرد علىّ منكم وسيؤخذ ناس دونى- ١١٧ حديث بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم- ١١٧ حديث لا يدخل الجنة أحدا عمله- ١١٧ ما ورد فى فضل هذه الامة- وفى فضل الصحابة رضى الله عنهم- ١١٨ ذكر قوة ارشاد رجال هذه الامة- ١١٩ حديث اتدرون ما الايمان بالله وحده- ١٢٠ حديث تأخير صلوة العشاء- ١٢٢ النهى عن مباطنة الكفار واهل الأهواء وطلب الأعالي للمصاحبة- ١٢٤ وما يدل على جواز مودة الكفار إذ لم يكن له عداوة مع مؤمن لاجل إيمانه- ١٢٥ حديث هل نفعت أبا طالب شيئا- ١٢٥ ما ورد فى انه من يصبر ويتقى ويتوكل على الله لا يضره شىء فى الدنيا- ١٢٧ قصة خروج النبي صلى الله عليه وسلم للغزو يوم أحد ونزول القران فى غزوة أحد من قوله تعالى وَإِذْ غَدَوْتَ الى قوله تعالى لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ ستين اية- ١٢٧ ذكر غزوة بدر مجملا- ١٣٢ ذكر محاصرة قريظة- ١٣٣ ذكر قتال جبرئيل وميكائيل يوم أحد- ١٣٣ ما روى انه صلى الله عليه وسلم لعن الكفار يوم أحد ودعا على رعل وذكران شهرا- ونزول النهى عنه- ١٣٥ النهى عن أكل الربوا وانه ربما يوجب تسارة يفضى الى الكفر ١٣٧ حديث بادروا بالأعمال سبعا- ١٣٧ ما ورد فى فضل السخاء- ١٣٨ ما ورد فى كظم الغيظ- ١٣٩ ما ورد فى الإحسان وكونه محبوبا لله- ١٣٩ ما ورد فى الاستغفار وصلوة الاستغفار- ١٤١ حديث ما أصر من استغفر- ١٤١ حديث المستغفر من الذنوب وهو مقيم عليه كالمستهزئ بربه- ١٤١ مسئلة الإصرار على الصغيرة كبيرة- ١٤١ قصة القتال يوم أحد.. ١٤٤

ومن يرد بعمله نفس الشكر لا الدنيا ولا الاخرة- ١٥١ مسئلة إنزال المصيبة بالمؤمنين تفضل من الله تعالى بهم- ١٥٥ مسئلة لا يجوز الطعن فى الصحابة لاجل الفرار يوم أحد- ١٦٠ حديث من تشبه بقوم فهو منهم- ١٦٠ ما ورد فى المشاورة- ١٦١ بحث التوكل وما هو- ١٦٢ ما ورد فى الغلول- ١٦٣ فضائل قريش وفضائل العرب- ١٦٥ عدد شهداء أحد- ١٦٧ فضائل الشهداء- ١٦٩ مسئلة هل يبلغ درجة الشهيد غيره- ١٧١ قصة سرية بيرمعونة- ١٧٣ مسئلة الشهيد لا يغسل اجماعا- وهل يغسل مجنب استشهد ١٧٤ مسئلة اختلاف الائمة فى الصلاة على الشهيد- ١٧٥ فصل ما ورد انه صلى الله عليه وسلم صلى على شهداء أحد بعد ثمانى سنة ١٧٧ قصة غزوة حمراء الأسد- ١٧٨ قصة غزوة بدر الصغرى- ١٨٠ حديث إذا سالت فسئل الله وإذا استعنت فاستعن بالله إلخ- ١٨٣ حديث اىّ الناس خير قال من طال عمره وحسن عمله اىّ الناس شر قال من طال عمره وساء عمله- ١٨٤ ما ورد فى البخل وترك الزكوة ١٨٦ حديث القبر روضة من رياض الجنة إلخ- ١٨٩ قصة سرية محمد بن مسلمة وابى نائلة لقتل كعب بن الأشرف- ١٩١ مسئلة هل يجوز قتل الكافر المعاهد بسبّ رسول الله صلى الله عليه وسلم- ١٩٣ مسئلة الصبر ما هو وانه لا ينافى الانتقام من الكفار- ١٩٤ ما ورد فى كتمان العلم- ١٩٤ مسئلة صلوة المريض على جنبه او مستلقيا- ١٩٧ تحقيق معنى الفكر وما ورد فى النهى عن التفكر فى ذات الله تعالى وامتناع تعلق العلم الحصولى بل العلم الحضوري ايضا فى مرتبة الذات وان العلم فى تلك المرتبة وراء العلمين- ١٩٩ حديث لا تغبطن فاجرا إلخ ٢٠٤ حديث ما الدنيا فى الاخرة الا مثل ما جعل أحدكم إصبعه فى اليم إلخ- ٢٠٤ حديث عمران كسرى وقيصر فيما هما فيه وأنت رسول الله- ٢٠٥ ما ورد فى كون الدنيا سجن المؤمن ونحو ذلك- ٢٠٥ حديث صلوة الجنازة على النجاشي غائبا- ٢٠٦ ما ورد فى الصبر والمصابرة والرباط وانتظار الصلاة بعد الصلاة- ٢٠٧ فضائل سورة ال عمران وخواتمه ٢٥ ذيقعدة سنه ١١٩٧ هـ ٢٠٨ تمت فهرس سورة ال عمران إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ هذا كتاب جليل صنف لتذكرة الشيخ الشهيد سيّدنا ومولانا ميرزا جانجانان مظهر قدس سره الموسوم بالتّفسير المظهرى منه النّساء تأليف الشيخ الأكمل بيهقى الوقت علم الهدى مولانا القاضي محمد ثناء الله العثماني الحنفي المظهرى النقشبندي الفاني فتى رضى الله عنه وعن ابائه ومشائخه ولد رحمه الله فى سنة ثلاث وأربعين بعد الف ومائة من الهجرة او قبله بسنة او سنتين بفانى فت ونشابها فحفظ القران وعمره سبع سنين واشتغل بعده بأخذ العلوم النقلية والعقلية فتبحر فيها ثم ارتحل الى الدهلى فلزم العلامة البحر الفهامة مولانا الشاه ولىّ الله المحدث الدهلوي فسمع الحديث منه بتمامه وكماله وتفقه فيه- وأخذ الطريقة العالية النقشبندية اولا من شيخ الشيوخ مولانا خواجه محمد عابد السنامى ثم انسلك بخدمت الشهيد مولانا الشيخ ميرزا جانجانان مظهر وأخذ منه الطريقة الاحمدية بكماله ثم رجع الى وطنه واقام به وأفنى عمره الشريف فى نشر العلوم وفصل الخصومات وإفتاء الاسئلة والف كتبا عديدة فى التفسير والفقه وغيرها تجاوز عددها من ثلاثين ولم يزل مقبلا متوجها الى الله وازديادا مجتهدا فى الخيرات الى ان أدركته المنية فتوفى فى غرة الرجب المرجب سنة الف ومائتين وخمس وعشرين من الهجرة على صاحبها التحية مكتبه رشيديّه سركى رود كوئه.

<<  <  ج: ص:  >  >>