هذا ما ندعو إليه .. وهذا ما نحبه لأنفسنا .. وهذا ما نحبه لكل إنسان إلى يوم القيامة: {هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (٥٢)} [إبراهيم: ٥٢].
وكل ما نحبه ونرجوه أن يصلح الله أحوال الأمة في الدنيا .. وأن يسكنهم الجنة في الآخرة .. وأن يهديهم إلى الصراط المستقيم في الدنيا والآخرة: {إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (٨٨)} [هود: ٨٨].