لجمع هذا الكتاب، الذي يجمع بيان ما استدعاه، وجمعت منه بعون الله، ثم بدولته العالية ما انتهى إليه علمي، وسمّيته كتاب الإكليل".
٥ - " الأحاديث الألف التي يعز وجودها":
ذكره ابن ناصر الدين الدمشقي في "النكت الأثرية على الأحاديث الجزرية".
٦ - " أمالي العشيات":
ذكره أبو حازم العبدوي كما في تبيين كذب المفتري (ص ٢٢٨).
٧ - " الأمالي":
ذكره أبو حازم العبدوي كما في تبيين كذب المفتري (ص ٢٢٨) والبيهقي في دلائل النبوة (٥/ ٢١١، ٣٣٤).
٨ - " أخبار علماء خراسان":
ذكره السخاوي في "الإعلان بالتوبيخ لمن ذَمَّ التاريخ" (ص ٢٦١).
٩ - " تسمية من أخرجهم البخاري ومسلم وما انفرد به كل واحدٍ منهما":
ذكره الحاكم في كتاب "المدخل إلى معرفة الإكليل" فقال: "وقد جمعت أنا أسامي من روى عنه البخاري ومسلم وما اختلفا فيه فاحتج به الآخر، فلم يبلغوا ألفي رجل وامرأة".
وذكره ابن حجر في "تعجيل المنفعة بزوائد رجال الأئمة الأربعة" (ص ٧)، وقد طُبع الكتاب في مؤسسة الكتب الثقافية ببيروت (سنة ١٤٠٧ هـ)، وقال الحاكم في مقدمته: "أنا مبين إن شاء الله بمشيئة الله - عز وجل - أسامي من أخرجهم البخاري في الجامع الصحيح، ومسلم في المسند الصحيح على ثلاثة أوجه: ما اتفقا عليه، ثم ما تفرّد بإخراجه البخاري، ثم ما تفرد بإخراجه مسلم، على حروف المعجم، وأجدّ في اختصاره بمشيئة الله - عز وجل -".
وذكر الدكتور الحسين شواط في "منهجية فقه الحديث عند القاضي عياض" (ص ٦٠) أن هذا الكتاب جزء من كتاب "المدخل إلى كتاب الإكليل" وليس كتابًا مستقلًّا.