فقال:«هل تنتظرون إلا غنى مطغيًا أو فقر منسيًا أو مرضًا مفسدًا أو هرمًا مفندًا أو موتًا مجهزًا أو الدجال فشر غائب ينتظر أو الساعة فالساعة أدهى وأمر» . رواه الترمذي.
وقال ابن القيم رحمه الله وعمارة الوقت الاشتغال في جميع آنائه بما يقرب إلى الله تعالى أو يعين على ذلك من مأكل ومشرب أو منكح أو منام أو راحة.
فإن متى أخذها بنية القوة على ما يحبه الله وتجنب ما يسخطه كانت من عمارة الوقت.
وغن كان له فيها أتم لذة فلا تحسب عمارة الوقت بهجر اللذات والطيبات المباحة.
قال بعض العلماء أغلق باب التوفيق عن الخلق من ستة أشياء.