ص75 - كتاب الرد على الشاذلي في حزبيه وما صنفه في آداب الطريق - طريق الرياضة والزهد هل يفيد العلم على ثلاثة أقوال

فصول الكتاب

[+]مقدمة التحقيق
-نص السؤال الموجه إلى شيخ الإسلام
-نص «حزب البحر» المسؤول عنه
[+]جواب المؤلف من وجهين
- [+]الوجه الأول: التأصيل لمسألة الأحزاب والأوراد والمحدثات في الشرع وما يتعلق بها
- [+]الوجه الثاني: ما في هذا الحزب من المنكرات
  - [+][الموضع الأول]: قوله: (وعلمك حسبي)
  - [+]الموضع الثاني: قوله: (نسألك العصمة في الحركات)
[+]فصل: ما ذكر بعده من زلزال المؤمنين فهو في القرآن
[+]فصل: في قول صاحب الحزب فيما صنفه في آداب الطريق (الطريق طريقان)
[+]فصل: قوله: (وأما الطريق المخصوص بالمحبوبين)
[+]فصل: في أن نقد صاحب الحزب من أجل نصيحة الخلق، وأنه لا يحمل كلامه ما لا يحتمل
-فهرس المراجع

ص: > >>

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب الاحتمال الثاني: المراد هو العصمة من الشكوك المانعة من الإيمان طريق الرياضة والزهد هل يفيد العلم؟ على ثلاثة أقوال

+ - التشكيل

لكن قيل: إنه رجع عن ذلك في آخر عُمره (١).

(١) قال عبد الغافر الفارسي ــ وهو ممن جالسه وخبره ــ: «وكانت خاتمة أمره إقباله على طلب حديث المصطفى - صلى الله عليه وسلم - ومجالسة أهله ومطالعة «الصحيحين»، ولو عاش لسبق الكلَّ في ذلك الفن بيسير من الأيام» اهـ. انظر «المنتخب من السياق لتاريخ نيسابور» (ص ٧٤) للصريفيني، و «تاريخ الإسلام» (وفيات سنة ٥٠٥، ص ١١٨).

<< < ج:

ص: > >>