(٢) المصدر السابق ١/ ٦٢، ومجالس ثعلب ٣١٧. (٣) النحل ٤٧. (٤) سبق تخريجه ص ٥٨. وانظر: شرح التبريزي للمفضليات ٣/ ١٢٥٦. (٥) قال المناوي في الفتح السماوي ٢/ ٧٥٥: لم أقف عليه، وقال ابن حجر في فتح الباري ٨/ ٣٦٨: وروي بإسناد فيه مجهول عن عمر، أنه سأل عن ذلك، فلم يجب، فقال عمر: ما أرى إلا أنه على ما ينتقصون من معاصي الله. قال: فخرج فلقي أعرابيًا، فقال: ما فعل فلان؟ قال: تخوفته - أي: تنقصته. فرجع، فأخبر عمر، فأعجبه». ثم قال: «وفي شعر أبي كبير الهذلي ما يشهد له».وهو يعني الشاهد الشعري المتقدم. وورد نحوه عن ابن عباس في المستدرك عند الحاكم ٢/ ٤٩٩، وعند البيهقي في الأسماء والصفات ٣٤٥. (٦) سيأتي تفصيل ذلك في الفصل التالي ص ٢٢٤.