للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فَكَتَبَ الْوَلِيدُ إِلَيْهِ: يَا بُنَيَّ الْحَقْهُ بِعَطَائِهِ أَيْنَمَا كَانَ، فَإِنَّا لَا نَأْمَنُ أنْ يَدْعُوَ عَلَيْنَا بِدَعْوَةٍ فَنَهْلَكَ، فَأَقَامَ بِطَرْسُوسَ مُتَعَبِّدًا مُرَابِطًا إِلَى أَنْ مَاتَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَمِائَةٍ وَقِيلَ: سَنَةَ ثَمَانٍ وَمِائَةٍ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

ذِكْرُ خَالِدِ بْنِ دِينَارٍ السَّعْدِيُّ الْخَيَّاطُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، كُنْيَتُهُ: أَبُو خَلْدَةَ

يَرْوِي عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، كَانَ ابْنُ مَهْدِيٍّ يُحْسِنُ الثَّنَاءَ عَلَيْهِ.

ذِكْرُ خَارِجَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ , مِنَ الْفُقَهَاءِ السَّبْعَةِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>