ونظم في علوم كثيرة. فمما صنفه في القراءات:
١ - النشر في القراءات العشر.
٢ - طيبة النشر في القراءات العشر.
٣ - تحبير التيسير.
٤ - تقريب النشر.
٥ - غاية المهرة في الزيادة على العشرة.
ومن مؤلفاته في التراجم كتابه الشهير: غاية النهاية في طبقات القراء.
ومن أشهر منظوماته في التجويد:
المقدمة فيما على قارئ القرآن أن يعلمه، وهي المشهورة بالجزرية.
ومن مؤلفاته في النحو: الجوهرة في النحو وشرح لألفية ابن مالك.
ومؤلفاته كثيرة رحمه الله.
[الجزرية]
:- أشهر منظومة في تجويد القرآن الكريم، واسمها الحقيقي: المقدمة فيما على قارئه أن يعلمه.
- ناظمها المحقق الكبير محمد بن محمد بن محمد أبو الخير ابن الجزري (٨٣٣ هـ).
- وهي أرجوزة من بحر الرجز، عدد أبياتها مائة وسبعة.
- وتأتي أهمية الجزرية في أنها فاقت كل ما نظم في التجويد من أمثال النونية للسخاوي والرائية للخاقاني، وذلك أنها استوعبت جلّ أبواب التجويد، فها هي أبوابها:
باب مخارج الحروف، باب الصفات، باب معرفة التجويد، باب الترقيق، باب استعمال الحروف، باب الراءات، باب اللامات، باب الضاد والظاء، باب التنوين والنون الساكنة، باب المد والقصر، باب الوقف، باب المقطوع والموصول وحكم التاء، باب همزة الوصل.
- عني علماء القرآن وطلابه بها عناية فائقة فحفظت واستظهرت وأجيز بها مسلسلة عن ناظمها، وشرحها كثيرون، من أبرزهم:
١ - أبو بكر أحمد بن محمد الجزري (ابن الناظم).
٢ - الشيخ زكريا الأنصاري.
٣ - أبو العباس أحمد بن محمد القسطلاني.
٤ - محمد بن إبراهيم الحلبي.
٥ - خالد بن عبد الله الأزهري.
٦ - ملا علي بن سلطان محمد القاري.
[أبو جعفر (ت ١٢٨ هـ)]
:- يزيد بن القعقاع أبو جعفر المدني.
- أحد القراء العشرة.