[من صور التعلق اللفظي]
: ١ - الوقف على المضاف دون المضاف إليه، نحو الوقف على كلمة:
كَلِمَتُ في: وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى [الأعراف: ١٣٧].
٢ - الوقف على الموصوف دون الصفة، نحو الوقف على: الصِّراطَ في:
اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ [الفاتحة: ٦].
٣ - الوقف على المبتدأ دون خبره، نحو الوقف على: السَّماواتُ في:
وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ [الزمر:
٦٧].
٤ - الوقف على كان دون اسمها أو على اسمها دون خبرها، نحو الوقف على: كانَ أو اللَّهُ في: وَكانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً [النساء: ٩٦].
٥ - الوقف على صاحب الحال دون الحال، نحو الوقف على: بَيْنَهُما في:
وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما لاعِبِينَ [الأنبياء: ١٦].
٦ - الوقف على المستثنى منه دون الاستثناء، نحو الوقف على:
الشَّيْطانَ في: وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء: ٨٣].
(انظر: الوقف).
[التعلق المعنوي]
: تعبير مستعمل في أبواب الوقف والابتداء، وهو يعني أن يتعلق المتقدم بالمتأخر من جهة المعنى دون شيء من تعلقات الإعراب.
[أمثلة]
: ١ - الوقف على: يُؤْمِنُونَ في:
سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ خَتَمَ اللَّهُ عَلى قُلُوبِهِمْ [البقرة: ٦، ٧]، وذلك لأن الآيتين تتحدثان عن الكفار، فالتعلق معنوي.
٢ - الوقف على أَمْرِهِ في: أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ [المائدة: ٩٥] حيث يوقف على: أَمْرِهِ مع تعلقه بما بعده معنى.
(انظر: الوقف).
[التغابن]
: تعرفة وبيان
: ترتيبها المصحفي: ٦٤ نوعها: مدنية آيها: ١٨ ألفاظها: ٢٤٢ ترتيب نزولها: ١٠٨ بعد التحريم جلالاتها: ٢٠ مدغمها الكبير: ٤ مدغمها الصغير: ١