للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[البقرة: ١٥٢]، وَقالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ [غافر: ٢٦]، ادْعُونِي أَسْتَجِبْ [غافر: ٦٠].

ونقض ابن كثير أصله في عشرة مواضع فسكّن الياء فيها، وذلك في:

اجْعَلْ لِي آيَةً* [آل عمران: ٤١، مريم:

١٠]، وضَيْفِي أَلَيْسَ [هود: ٧٨]، وإِنِّي أَرى [يوسف: ٤٣] في موضعين، لِي أَبِي [يوسف: ٨٠]، سَبِيلِي أَدْعُوا [يوسف: ١٠٨]، مِنْ دُونِي أَوْلِياءَ [الكهف: ١٠٢]، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي [طه:

٢٦]، لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ [النمل: ٤٠].

وسكّن قنبل عن ابن كثير الياء في سبعة مواضع، في: وَلكِنِّي أَراكُمْ* [هود: ٢٩، الأحقاف: ٢٣]، فَطَرَنِي أَفَلا [هود: ٥١]، إِنِّي أَراكُمْ [هود: ٨٤]، أَوْزِعْنِي أَنْ* [النمل: ١٩، الأحقاف: ٢٤]، مِنْ تَحْتِي أَفَلا [الزخرف: ٥١].

وسكّن البزي عن ابن كثير عِنْدِي أَوَلَمْ [القصص: ٧٨].

* وتفرد نافع وأبو جعفر بفتح سَبِيلِي أَدْعُوا [يوسف: ١٠٨]، لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ [النمل: ٤٠].

وورش عن نافع بفتح أَوْزِعْنِي أَنْ* [النمل: ١٩، الأحقاف: ١٥].

وقالون عن نافع بإسكان أَوْزِعْنِي أَنْ* [النمل: ١٩، الأحقاف: ١٥].

- ونقض أبو عمرو أصله في تسعة مواضع، فسكّن الياء في: فَطَرَنِي أَفَلا [هود: ٥١]، لَيَحْزُنُنِي أَنْ [يوسف: ٣]، سَبِيلِي أَدْعُوا [يوسف: ١٠٨]، لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى [طه: ١٢٥]، أَوْزِعْنِي أَنْ [النمل: ١٩]، لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ [النمل:

٤٠]، تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ [الزمر: ٦٤]، أَوْزِعْنِي أَنْ [الأحقاف: ١٥] أَتَعِدانِنِي أَنْ [الأحقاف: ١٧].

* وفتح ابن عامر ثماني ياءات، هي:

لَعَلِّي [يوسف: ٤٦] في ستة مواضع:

[لَعَلِّي أَرْجِعُ [يوسف: ٤٦]، لَعَلِّي آتِيكُمْ* [طه: ١٠، القصص: ٢٩]، لَعَلِّي أَعْمَلُ [المؤمنون: ١٠٠]، لَعَلِّي أَطَّلِعُ [القصص:

٣٨]، لَعَلِّي أَبْلُغُ [غافر: ٣٦]]، مَعِيَ أَبَداً [التوبة: ٨٣]، وَمَنْ مَعِيَ أَوْ [الملك: ٢٨].

وفتح ابن ذكوان عن ابن عامر أَرَهْطِي أَعَزُّ [هود: ٩٢].

وفتح هشام عن ابن عامر ما لِي أَدْعُوكُمْ [غافر: ٤١].

وفتح حفص عن عاصم مَعِيَ أَبَداً [التوبة: ٨٣]، مَعِيَ أَوْ [الملك: ٢٨].

والباقون يسكّنون الياء في القرآن الكريم كله.

٢ - ياء الإضافة التي بعدها همزة مكسورة، نحو: مِنِّي إِلَّا [البقرة: ٢٤٩].

* نافع وأبو عمرو وأبو جعفر بفتح هذه الياء.

<<  <   >  >>