(٣٩٩) أي السلطان ومماليكه وحواشيه. (٤٠٠) في تونس والسليمانية «لهم». (٤٠١) هناك ثلاثة مواضع يعرف كلّ منها بالبيرة واحدة منها هي التي وصفها ياقوت في معجمه بأنها واقعة بين القدس ونابلس وقد خرّبها صلاح الدين، ورآها ياقوت بنفسه كما ذكر خرابا حين أخذها الصلاح من الفرنج. أما الثانية فقرب سميساط بين حلب والثغور الرومية. وهناك قلعة ألبيرة وهي أسفل جسر منبج على الفرات، وقال فيها أبو الفدا إنها في حبس قنسرين على الشاطئ الشمالي الغربى بنهر الفرات ويوجد على مقربة منها واد يعرف بوادي الزيتون. انظر ذلك بالتفصيل اعتمادا على المصادر العربية في Le-Strange:Palestine Under The Moslems P .٤٢٣.