للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال الشهاب: «فقدحت الفكرة فأدنوت بيتين في ذلك المجلس على هذا المنوال، وزدت في الالتزام الاشتقاق وهما:

بدى لعزّك ذلى، فارحم الإذلال … وعاد ودّك خلّى ما بدا إخلال

ورام ظلّك ظلى، فانتفى الاضلال … وكان حبّك على جيد الاغلال

ثم يقال:

بدا (٥٦٣) لعزّك ذلى وعادودك؟؟؟ … ورام ظلك ظلى، وكان حبك على

ثم يقال:

يا ذال ألف، لام، عين، زاي، كاف، وال، لام يا … واو، عين، ألف، واو، ذال، كاف، ما لام يا

واو. راء ألف، ميم طا، لام كاف ظا لام يا … فا، كاف، ألف، نون، حا، يا، كاف، عين لا، ويا

ونظم البحور الستة عشر وبعض الفنون من القرآن العزيز، وجعل لذلك خطبة سماها «قلائد النحور، من جواهر البحور».

٧١ - أحمد بن محمد بن علي بن درباس

، شهاب الدين بن علاء الدين.

ولد ...... (٥٦٤)


(٥٦٣) لم يرد هذان الشطران في السليمانية بل عاد الناسخ لذكرهما بعد شطرين تاليين.
(٥٦٤) فراغ في الأصول ولم يذكر البقاعى سنة مولده» وإنما اكتفى بما جاء في المتن، ثم ترجم له السخاوي في الضوء ٢/ ٤١٩ فقال «أحمد بن محمد علي بن درباس، شهاب الدين بن علاء الدين المصري» ذكره البقاعى في شيوخه مجردا وما علمت بأمره».

<<  <  ج: ص:  >  >>