(٨٤) في تونس والسليمانية «تسعمائة». (٨٥) ذكرها رمزى في القاموس الجغرافي ج ٢ ق ٢ فقال: «بلقينة قرية مصرية قديمة، وذكر الإدريسى في نزهة المشتاق أنها بين محلة أبى الهيثم والمحلة الكبرى، ووصفها بكثرة البساتين والجنات والغلات، حافلة بالعمران». (٨٦) المحلة الكبرى من المدن المصرية القديمة ذكرها أميلينوس في جغرافيته ص ٢٦٢ وقال اسمها الأصلي ديدوسيا Didouseya ، هكذا قال رمزى في القاموس الجغرافي ج ٢ ق ٢، ووردت في كتب القبط باسم دقلا Dakalu - وفي أحسن التقاسيم للمقدسى باسم المحلة الكبرى وقد ذكرت بالتفصيل في نزهة المشتاق فقال: المحلة مدينة كبيرة ذات أسواق عامرة وتجارة قائمة. وأشار ياقوت إلى أن هناك بضع أماكن بمصر تعرف باسم المحلة. منها محلة دقلا وهي أكبرها وأشهرها وتقع بين القاهرة ودمياط. ثم عرفت باسم المحلة الكبرى لأنها أكبر البلاد التي بهذا الاسم وأشهرها وزاد عدد سكانها بسبب المحالج والمعامل الكبيرة الموجودة بها قديما وحديثا. (٨٧) المقصود بالإمام هنا صاحب الترجمة. (٨٨) المقصود بشيخ الاسلام هنا عمه السراج البلقيني فقد ذكر السخاوي أنه بحث عليه في الفقه وأصوله، راجع الضوء اللامع ج ١/ ٢٥٣.