(٢) مات في ليلة الأحد سادس عشر المحرم سنة تسع وخمسين وثمانمائة. انظر: الضوء اللامع ٧/ ١٦٥؛ نظم العقيان، ص ١٤٠. (٣) ورد ذكر المدرسة السيفية بتعز في: العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية، دون تحديد لموقعها أو تعريف لها. ومدرسة مريم: بنتها الحرة مريم بنت الشيخ الشمس بن العفيف، زوجة السلطان الملك المظفر، وتعرف أيضا بالسابقية، وهي من أحسن المدارس وضعا. انظر: العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية ٤٠٨،١/ ٣٤٨. (٤) في الأصل: سمع. ولعل المثبت هو الصحيح. إذ الوارد في ترجمته في الضوء اللامع ٧/ ١٦٤: أنه سمع الحديث عن العراقي، بحث عليه ألفيته وشرحها والتقييد … ، وذكر عددا من مؤلفات الشيخ زين الدين العراقي التي سمعها عليه. (٥) وهو من أحسن الرباطات بمكة بداخله بئر لا يماثلها بئر بمكة، وأهل ديار الحجاز يعظمون هذا الرباط تعظيما شديدا وينذرون له النذور. انظر: رحلة ابن بطوطة ١/ ١٧٣.