(١٩١) انظر ابن حجر الدرر الكامنة ١/ ٣٠٢. (١٩٢) انظر ابن حجر الدرر الكامنة ٢/ ٣٦٢، وشذرات الذهب ج ٦ ص ١١٠ ويلاحظ خطأ العبارة في إيراد الأسماء ولذلك صححناها بالرجوع إلى المصادر الأولى. أما عبد الله بن الحسين بن أبي التائب فقد ولد سنة ٤٢ أو ٤٣ وبخط ابن رافع ثالث عشر صفر ٧٣٥ ذكره البرزالى في معجمه فقال «كان له ملك وثروة ويداخل الأمراء ويتوكل لهم ويشهد على بعض القضاة وأسمعه أبوه كثيرا وحدث بغالب القضاة واسمعه من المزي والبرزالى والذهبي وحدث عنه في معجمه وكذا ابن رافع، وحدثني عنه بالسماع بغير واحد من شيوخنا منهم البرهان التنوخي». (١٩٣) زينب بنت مكي بن علي بن كامل الحراني عاشت ٩٤ سنة وتوفيت في شوال. انظر شذرات الذهب ٥/ ٤٠٤. (١٩٤) بياض في الأصول ويلاحظ أن مولده كان بدمشق سنة ٧٦٨ وتعلم بالقاهرة ومات سنة ٨٤٥ بقلعة الجبل انظر الضوء ٣/ ٤١٧ وشذرات الذهب ٧/ ٢٥٦. (١٩٥) جعل الضوء،٥/ ٦٦٢ وفاته سنة ٨٤٦ وأدرجه العماد بن الحنبلي في شذرات الذهب،٧/ ٢٥٧ فيمن مات سنة ٨٤٥. (١٩٦) راجع عن الأمير تغرى برمش الفقيه نائب القلعة: الضوء اللامع ج ٣ ص ٣٣، وهو تغرى برمش سيف الدين الجلالي الناصري ثم المؤيدى الحنفي نائب القلعة بالقاهرة ويعرف بالفقيه كان يزعم أن أباه كان مسلما وأن بعض التجار اشتراه ممن سرقه فابتاعه منه الخواجة جلال الدين وقدم به إلى حلب فاشتراه السلطان فقدم إلى القاهرة ثم اشتراه المؤيد ونفى إلى قوص ولما استقر الظاهر شفع فيه عنده وأقره نائب القلعة.