(٢) انظر الضوء اللامع ج ١١ ص ١٩٨ تحت كلمة «الحصنى» حيت يرجع النسب إلى سكن الأسرة إلى قرية من قرى حوران بالشام. (٣) يقصد بذلك «تشوش»، وهو لفظ يكثر وروده فى كتابات ذلك العصر بمعنى اضطرب. (٤) أفاض المقريزى فى الخطط ٢/ ١٢٤ فى ذكر أرض الطبالة وذكر أنها على جانب الخليج الغربى بجوار المقس، وقيل لها أرض الطبالة لأن الأمير أبا الحارث أرسلان البساسيرى لما غاضب الخليفة القائم بأمر الله العباسى أمده المستنصر بالله الفاطمى حتى استولى على بغداد وأخذ قصر الخلافة وسير عمامة القائم وثيابه إلى القاهرة سنة ٤٠٥ ففرحت القاهرة ووقفت «نسب» طبالة المستنصر وأنشدت: يا بنى العباس ردوا … ملك الأمر مسعد ملككم ملك معار … والعوارى تسترد فأعجب ذلك المنتصر وسألها ما تتمنى فسألت أن تقطع الأرض المجاورة للمقس وسميت منذ ذلك الحين بأرض الطبالة. (٥) راجع السخاوى: الضوء اللامع ٦/ ١٠٦٦.