للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- وأمالوا رءوس الآي من إحدى عشرة سورة، هي سور: (طه، والنجم، والمعارج، والقيامة، والنازعات، وعبس، والأعلى، والشمس، والليل، والعلق). سواء أكانت ألفاتها منقلبات عن ياء أو واو إلا ما استثني لحمزة.

- وانفرد الكسائي بإمالة ما تصرف من الفعل (يحيى)، نحو: فَأَحْياكُمْ [البقرة: ٢٨]، أَحْياها [المائدة: ٣٢]، دون ما سبق من مواضع الفعل (يحيى).

- كما انفرد بإمالة رُءْيايَ [يوسف:

٤٣]، الرُّؤْيَا [الإسراء: ٦٠]، مَرْضاتِ [البقرة: ٢٠٧]، خَطايانا [طه: ٧٣]، مَحْياهُمْ [الجاثية: ٢١]، حَقَّ تُقاتِهِ [آل عمران: ١٠٢]، وَقَدْ هَدانِ [الأنعام:

٨٠]، أَنْسانِيهُ [الكهف: ٦٣]، عَصانِي [إبراهيم: ٣٦]، وَأَوْصانِي [مريم: ٣١]، آتانِيَ الْكِتابَ [مريم: ٣٠]، آتانِيَ اللَّهُ [النمل: ٣٦]، تَلاها [الشمس: ٢]، طَحاها [الشمس: ٦]، سَجى [الضحى:

٢]، دَحاها [النازعات: ٣٠].

- وانفرد الدوري عن الكسائي بإمالة رُؤْياكَ [يوسف: ٥]، مَثْوايَ [يوسف:

٢٣]، وَمَحْيايَ [الأنعام: ١٦٢]، كَمِشْكاةٍ [النور: ٣٥]، هُدايَ [البقرة: ٣٨].

- أمال حمزة والكسائي وخلف وشعبة وَلكِنَّ اللَّهَ رَمى [الأنفال: ١٧]، فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمى [الإسراء: ٧٢]، مَكاناً سُوىً [طه: ٥٨]، يُتْرَكَ سُدىً [القيامة: ٣٦].

- أمال حمزة وخلف الراء من تَراءَا الْجَمْعانِ [الشعراء: ٦١].

- أمال حمزة والكسائي وأبو عمرو وخلف الألفات المتطرفات الواقعات بعد راء، مما كانت ألفه منقلبة عن ياء، أو كانت للتأنيث، أو للإلحاق، نحو:

الْقُرى [الأنعام: ٩٢]، أَدْرِي [الأنبياء: ١٠٩]، نَرَى [البقرة: ٥٥]، ذِكْرى [الأنعام: ٦٩]، أَسْرى [الأنفال: ٦٧].

- ووافق حفص عن عاصم حمزة ومن معه فأمال مَجْراها [هود: ٤١].

- أمال حمزة والكسائي وخلف ألف وَنَأى [الإسراء: ٨٣]، أما السوسي عن أبي عمرو البصري فروي عنه هنا بوجهين، بالإمالة والفتح.

- أمال حمزة والكسائي وخلف وشعبة عن عاصم ألف وَنَأى [الإسراء: ٨٣].

والسوسي يقرأ هذا الموضع بوجهين، بالإمالة وبالفتح.

- وأمال حمزة والكسائي وخلف وشعبة ألف رانَ [المطففين: ١٤].

- أمال خلف عن حمزة وأبو الحارث عن الكسائي وخلف والدوري عن

<<  <   >  >>