للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

مراهقًا أو امرأة أو أقلف أو أعمى، ولا تباح ذكاة

سكران ومجنون (١) ووثنى (٢) ومجوسي (٣)

(١) (ومجنون) لأنه لا يصح منهما قصد التذكية.

(٢) (ووثنى) قياسًا على المجوس بل هم ضر منهم، لأن المجوس لهم شبهة وأهل الأوثان لا كتاب لهم ولا شبهة كتاب.

(٣) (ومجوسي) لقوله عليه السلام "إذا اشتريتم لحمًا فإن كان من يهودي أو نصراني فكلوا وإن كان من ذبيحة مجوسي فلا تأكلوا" رواه أحمد.

<<  <  ج: ص:  >  >>