السَّلَمِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَالَ مَوْتُ الفجأة اخذة أسفه قَالَ شُعْبَة هكذا حدثنيه وحدثنيه مرة أخبرني بالمبارك فلم يرفعه وحدث به غندر فلم يرفعه.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، قَال: حَدَّثَنا بُنْدَار، حَدَّثَنا مُحَمد أنا شُعْبَة عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ تَمِيمِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ عُبَيد بْنِ خَالِدٍ السَّلَمِيِّ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَوْتُ الْفَجْأَةِ أَخْذَةُ أَسَفٍ.
قَالَ ابنُ عَدِي قَالَ لنا صاعد ووهم أَيضًا حجاج بْن نصير فِي حديث آخر يعني لشعبة.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ وَالْفَضْلُ بْنُ سَهْلٍ وَأَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ وَالْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمد قَالُوا، أَخْبَرنا حَجَّاجُ بْنُ نصير، حَدَّثَنا شُعْبَة عن العوام بن مراجم، عَن أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ عَنْ عُثْمَانَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يُقْتَصُّ لِلْجَمَّاءِ مِنَ الْقَرْنَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
قَالَ الْعَبَّاسُ فِي حَدِيثِهِ يُقْتَصُّ كُلُّ شَيْءٍ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى تُقَادَ الْجَمَّاءُ مِنَ الْقَرْنَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
قَالَ لنا ابْن صاعد وليس هَذَا فِي حديث عُثْمَان عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّمَا رواه أَبُو عُثْمَان عَن سلمان من قوله.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا بُنْدَار، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ جعفر، حَدَّثَنا شُعْبَة عن العوام بن مراجم عن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute