للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عُمَر.

قال الشَّيْخ: وموسى بْن عَبد الرَّحْمَن هذا لا أعلم لَهُ أَحَادِيثُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُهُ وقد يقبل بابن جُرَيج، عَن عَطَاء، عنِ ابْن عَبَّاس وهذه الأحاديث بواطيل.

١٨٣٢- موسى بْن عُثْمَان الحضرمي المودب كوفي.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْن الْحُسَيْن بْن حفص، عَن أَبِي إِسْحَاق وغيره حديثه ليس بالمحفوظ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنِ يَعْقُوبَ، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُثْمَانَ الْحَضْرَمِيُّ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْحَارِثِ، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ سَبَقَ الْكِتَابُ الْخُفَّيْنِ.

قَالَ وَحَدَّثنا مُوسَى بْنُ عُثْمَانَ، عَنِ الأَعْمَش عَنْ مُجَاهِدٍ، وَابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ قَالَ نَحْنُ هُمْ آلُ مُحَمد.

قال وَحَدَّثنا مُوسَى بْنُ عُثْمَانَ الْحَضْرَمِيُّ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْهُمْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ وَغَيْرِهِ قَالُوا كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ وَنَحْنُ نَرْفَعُ أَغْصَانَ الشَّجَرَةِ فَأَخَذَ وَبْرَةً مِنْ نَاقَتِهِ ثُمَّ قَال: إِن الصَّدَقَةَ لا تَحِلُّ لِي، ولاَ لأَهْلِ بَيْتِي، ولاَ مَا تَزِنُ هَذِهِ.

حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد العزيز، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ الأَزْدِيُّ، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُثْمَانَ الْحَضْرَمِيُّ، عنِ ابْنِ إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ وَزَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالا كُنَّا مَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ فَقَالَ أَلا إِنَّ اللَّهَ وَلِيِّي وَأَنَا وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ، ومَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فعلي مولاه.

حَدَّثَنَا عَبد الله، قَال: حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ، قَال: حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الْحَضْرَمِيِّ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ وَزَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالا كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يوم

<<  <  ج: ص:  >  >>