مَن اسْمُه ضرار.
٩٤٩- ضرار بن عَمْرو ويقال إنه من أهل ملطية.
حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن سليمان، حَدَّثَنا أحمد بن سعد، قالَ: سَألتُ يَحْيى بن مَعِين عن الضرار بن عَمْرو فقال ليس بشَيْءٍ، ولاَ يكتب حديثه.
سمعتُ ابن حماد يقول ضرار بن عَمْرو روى عنه الحكم بن عَمْرو فيه نظر.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ بْنِ مَسْرُورٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ ضِرَارِ بْنِ عَمْرو عَنْ مُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍ، عنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَهْلُ الجنة عشرون ومِئَة صَفٍّ هَذِهِ الأُمَّةُ مِنْهَا ثَمَانُونَ.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَوْصِلِيُّ، حَدَّثَنا مُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ عَنْ ضِرَارِ بْنِ عَمْرو عَنِ الرَّقَاشِيِّ، عَن أَنَس، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لَوْ أَنَّ آدَمَ وَمَنْ دُونَهُ مِنَ النَّاسِ اشْتَرَكُوا فِي دَمِ مُؤْمِنٍ أَكَبَّهُمُ اللَّهُ فِي النار.
حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ الْمَوْصِلِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الله بن عمار، حَدَّثَنا الْمُعَافَى عَنْ ضِرَارِ بْنِ عَمْرو عَنْ يَزِيدَ الرَّقَّاشِيِّ، عَن أَنَس كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي بَعْضِ غَزَوَاتِهِ فَسَارَ عَامَّةَ اللَّيْلِ ثُمَّ نَزَلَ فَذَكَرَهُ بِطُولِهِ وَقَالَ يَدْخُلُ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ يَشْفَعُ كُلُّ رَجُلٍ فِي سَبْعِينَ أَلْفًا.
حَدَّثَنَا زَيْدُ، حَدَّثَنا ابْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا الْمُعَافَى عَنْ جَابِرِ بْنِ رفاعة، حَدَّثَنا ضِرَارُ الْمَلْطِيُّ عَنْ يَزِيدَ الرَّقَاشِيِّ، عَن أَنَس قَالَ يَزِيدُ وَإِلا فَصُمْنَا ثَلاثَ مَرَّاتٍ، وَهو يَقُولُ: سَمعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّمَا شَفَاعَتِي لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي.
حَدَّثَنَا ابن أبي داود، حَدَّثَنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَهْرَانَ، حَدَّثَنا السَّمَيْدَعِ بْنِ صُبَيْحٍ الْعَتَكِيُّ، حَدَّثَنا ضِرَارُ بْنُ عَمْرو عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي فِي جَارِي حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سيورثه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute