للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ غَيْرُ مسلمة بهذا الإسناد.

حَدَّثَنَا أسامة بن أحمد التيجي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ الْفَرَائِضِيُّ، حَدَّثَنا الرَّبِيعُ بْنُ نَافِعٍ أَبُو تَوْبَةَ، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ أَبَان، عَن أَنَس أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ قَتَلَ زُنْبُورًا كُتِبَ لَهُ ثَلاثُ حَسَنَاتٍ.

ولمسلمة غير ما ذكرت من الحديث وكل أحاديثه ما ذكرته وما لم أذكره كلها أو عامتها غير محفوظة.

١٨٠٠- مسلمة بن علقمة مازني بصري، يُكَنَّى أَبَا مُحَمد.

حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه، عن أَبِيهِ قَالَ مسلمة شيخ ضعيف الحديث يحدث عن دَاوُد بْن أَبِي هند أحاديث مناكير وأسند عنه.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا عثمان بن حفص التومني، حَدَّثَنا مُسْلِمَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ أَبُو مُحَمد المازني، حَدَّثَنا دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ عَامِرٍ أَوْ عَنْ سَمَّاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ الطَّائِيِّ، قالَ: قُلتُ يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّا بِأَرْضِ صَيْدٍ وَإِنَّ أَحَدَنَا يَرْمِي سَهْمَهُ الصَّيْدَ ثُمَّ يَقْتَفِي أَثَرَهُ الْيَوْمَ وَالْيَوْمَيْنِ ثُمَّ يَجِدُهُ مَيْتًا فِيهِ سَهْمُهُ أَفَيَأْكُلُهُ؟ قَال: نَعم إن شاء.

حَدَّثَنَا ابْنُ نَاجِيَةَ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ قزعة، حَدَّثَنا مَسْلَمَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنُ أَبِي هِنْدَ عَنِ الشَّعْبِيِّ قُلْتُ لابْنِ عُمَر إِنَّا إِذَا دَخَلْنَا عَلَى هَؤُلاءِ نَقُولُ مَا يَشْتَهُونَ فَإِذَا خَرَجْنَا مِنْ عِنْدِهِمْ قُلْنَا خِلافَ ذَلِكَ قَال: كُنا نَعُدُّ ذَلِكَ نِفَاقًا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا عثمان بن حفص، حَدَّثَنا مسلمة بن علقمة قال

<<  <  ج: ص:  >  >>