قَالَ الشيخ: ولو لم يرو سعد غير هذا الحديث لحكم عليه بالضعف على أن هذا الحديث لم يروه عنه إلاَّ سيف وعن سيف عُبَيد بْن إسحاق وجميعا ضعاف فلا أدري البلاء منهما أو منه وكل ما ذكرت من حديث سعد بْن طريف عن عُمَير بْن مأمون والأصبغ بْن نباتة وما لم أذكره هَاهُنا فإن له عنهم من الحديث غير ما ذكرت وكل ذلك لا يرويها غيره، وَهو ضعيف جدا.