حَدَّثَنَا يَحْيى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بْن نَاجِيَة الْحَرَّانِيّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَد بْن سُلَيْمَان بْن أَبِي شيبة يَقُول: سَمعتُ حجاج بْن أَحْمَد يحدث، عَن أَبِي يُوسُف القاضي قَالَ الأَعْمَش لما رأيت ما وقع فيه المغيرة بْن سَعِيد من الخزي أتيته فحدثته، فَقَالَ، يَا أَبَا مُحَمد طوبى لمن شرب شربة من ماء الفرات، قالَ: قُلتُ أو لست على رقبة الفرات قَالَ نجسه عنا هؤلاء يعني أصحاب بن هبيرة، قالَ: قُلتُ دعني من هذا أكان علي يقدر أن يحيي ميتا قَالَ أي والذي فلق الحبة لقد كَانَ قادرا أن يحيي ما بيني وبينك إِلَى آدم قَالَ أَحْمَد بْن سُلَيْمَان فلم لم يحيي نفسه.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ مغيرة بْن سَعِيد رجل سوء.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ السعدي المغيرة بْن سَعِيد قتل على ادعاء