للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بِإِسْنَادِهِ وَزَادَ وَعَنْ ذَبْحِ قَنِيِّ الْغَنَمِ كَذَا قَالَ ابْن عَدِيٍّ.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُمَر، حَدَّثَنا رجاء، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ موسى، حَدَّثَنا الربيع بن حبيب، حَدَّثَنا نَوْفَلِ بْنِ عَبد الْمَلِكِ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ نَهَانَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نُنْزِيَ الْحُمُرَ عَلَى الْخَيْلِ وَنَهَانَا عَنِ النَّظَرِ فِي النُّجُومِ وَأَمَرَنَا بِإِسْبَاغِ الْوُضُوءِ.

قال الشيخ: وهذه الأحاديث مع غيرها يرويها عن الربيع بْن حبيب عُبَيد اللَّه بْن موسى وليست بالمحفوظة، ولاَ يروى إلاَّ من هذا الطريق.

٦٥٤- ربيع بْن عَبد اللَّه بْن خطاف أبو مُحَمد الأحدب بصري.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْن حماد، قَال: حَدَّثني صالح بن أحمد، حَدَّثَنا علي سألت يَحْيى عن الربيع بْن عَبد اللَّه بْن خطاف الذي روى عن الحسن وأبي حفص المقري وقلت ليحيى إن عَبد الرحمن يثني عليه فقال يَحْيى أنا أعلم به وجعل يَحْيى يضرب فخذه تعجبا من عَبد الرحمن فقلت ليحيى لا أروي عن هذا الشيخ شيئا أبدا قال أجل فلا ترو عنه شيئا وأنا أعلم به كنت اختلف معه أقرأ ثم القرآن يعني انه كان يقرأ القرآن في مسجدهم، وَهو قريب من منزل يَحْيى بن سَعِيد.

حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال ربيع بْن عَبد اللَّه بْن خطاف أبو مُحَمد الأحدب من أصحاب عباد المنقري قال علي قَال لي يَحْيى لا ترو عنه قال علي كان ابْن مهدي يثني عليه وقال يَحْيى لا ترو عنه فأنا أعلم قال البُخارِيّ سمع الحسن، وابن سِيرِين.

سمعت مُحَمد بْن أَحْمَد بن حماد يقول: قال البُخارِيّ ربيع بْن عَبد اللَّه بْن خطاف أبو مُحَمد الأحدب من أصحاب عباد المنقري قال علي قَال لي يَحْيى لا ترو عنه.

قال الشيخ: ولم أر لربيع بْن عَبد اللَّه بْن خطاف هذا حديثا يتهيأ لي أن أقول من أي جهة أنه ضعيف والذي يرويه عن الحسن، وابن سِيرِين إنما هي مقاطيع.

٦٥٥- الربيع بْن سهل بْن الركين بْن الربيع الفزاري الكوفي.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حماد، قَال: حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قال: الربيع بْن سهل الفزاري كان هَاهُنا وقد سمعت منه وليس هو بشَيْءٍ وينبغي أن يكون من آل الركين

<<  <  ج: ص:  >  >>